الخميس، 16 أبريل 2015

فراعنة القلوب

ولأننا أصبحنا -بسياسات الفراعين- نطارد المحبّين بجيوش من التّجاهل والقساوة أو تعمد النسيان و الإنشغال عن مراقبة عيونهم الفرحة بلقائنا وكأنهم العدو المبين ...
لنعتذر لكل من حمل قلبه لنا ولو لحظة محبة منحتنا به دعاء خير بظهر الغيب..
هنا لنردّ تحية الحب بأجمل منها علّها تليق برقّة قلوب أحبت ومنحت وقرّت عيون القلب وارتضت بمراقبة أحبّتها ف صمتٍ مهيب ..
هنا لنتعلم من قلوب الطيبين كيف نتذوق طعم الحياة في محبّة الآخر دون انتظار لابتسامة امتنان أو كلمة شكر ..
محبّتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق