الليلُ لا يرتاحُ دونَكَ
فى الفلا
تهمى النّجومُ
تثورُ عندَ مرافقى
والبدرُ يقسم بالعيونِ وشوقِها
والنبضُ يوشكُ
أن يموت بخافقى
وتطل من ليل السهاد مواجعى
وتضيعُ فى هوجِ البحور
مواثقى
لا زلتُ أرفلُ فى خطاى نحوه
وحملتُ فى جفنِ العيونِ
حدائقى
أحتار وَسْط الممكنات وبعضها
وأتوه فى صمتِ القصيدِ
الحارقِ
وتطل من ليل السهاد مواجعى
وتضيعُ فى هوجِ البحور
مواثقى
لا زلتُ أرفلُ فى خطاى نحوه
وحملتُ فى جفنِ العيونِ
حدائقى
أحتار وَسْط الممكنات وبعضها
وأتوه فى صمتِ القصيدِ
الحارقِ
.............
هبه عبد الوهاب