السبت، 27 أبريل 2013

لها ما لها منْ شوقِه ..
تكْتوى به
وذاك الذى فى قلبِه ما تُجيدُه

يقدُّ ثيابَ الدّهرِ ..
إلّا قميصها
تستّر فى حضنِ القميصِ وَليدُه

بورْدينِ ..
يقْضى ما له مُسْتباحـًا
ليسْكرَ مِنْ فيْضِ الْغرامِ قصيْدُه

..
هبة عبد الوهاب