الثلاثاء، 20 مارس 2012

أمام مرآةٍ لَمَحتْهَا .. 
مِساحاتُ حُزنٍ ـ تَفتقرُ إلى عينيكَ خَلفَ ـ القُضبَانِ الزُّجـَاجـيَّة المُنـْطفِئـَة 
روَّتـها بعض دَمعـات الغيـابْ ..
تُرى ..هل تعودُ يومًا لتَحصد مَا زَرعتْ ..؟
متـــى ؟

ــــــــــــ

هبـــة عبد الوهاب