.. أجاابته بهمسٍ ناعمِ وخطيرْ ألا تهدأ وترحلُ من أحاديثى ومن قاموس ِ أشواقى .. وعن نبضى فكم أشتاقُ للتغيير
لـتتركنى أنا وحدى أواصل رحلتى فى الشوقِ أو أمضى إلى حتفى أواصل رحلتى للموت كى أحيا إلى خلدٍ بلا تزويرْ
ودون وصاية أرقى أُسافرُ فى فضاء الرّبِ أتغنى بمن جاءوا إلى دربى لنخرق عادة الأكونِ ننطلقُ لنجمٌ فى الفضا .. آتٍ يٌصاحبنا إلى التحريرْ ــــــــــــ هبة عبد الوهاب