وَلدي..
لا يُفارقُ حِجْرِي، ولا يَملُّ تقبيلي..
حتى على السُلّمِ.. يتقافزُ خلفي بمنتهى المحبّةِ، ونركُضُ ركضَ العيالِ العاشقةِ، كالمُحبّين نلهوا بالحياةِ ونضحكْ ..
ولدي لا ينام إلا في حجري..
وبالصدرِ حربٌ، وضجّةٌ بالرأسِ.. لا أخشي إلا أن تسرقَ منه حلمًا ذات غفلةٍ منّي.. أو يُزعجَ هدأته ذاك الصّخب اللعين...
اللهم سكينتك..
وَلدي يُطيعُ فرائضه
..
—لا يُفارقُ حِجْرِي، ولا يَملُّ تقبيلي..
حتى على السُلّمِ.. يتقافزُ خلفي بمنتهى المحبّةِ، ونركُضُ ركضَ العيالِ العاشقةِ، كالمُحبّين نلهوا بالحياةِ ونضحكْ ..
ولدي لا ينام إلا في حجري..
وبالصدرِ حربٌ، وضجّةٌ بالرأسِ.. لا أخشي إلا أن تسرقَ منه حلمًا ذات غفلةٍ منّي.. أو يُزعجَ هدأته ذاك الصّخب اللعين...
اللهم سكينتك..
وَلدي يُطيعُ فرائضه
..