وحينًا غرستَ الودادَ بقلبي.. تألقتُ حتّى تَباهى الوجودْ
أبوحُ.. وتكتمُ ما تشتهيه .. أراكَ البخيلَ، وقلبي يجودْ
.فكيف اتّخذتَ عيونًا تُولّى.. تُجافي الغرامَ.. وأنت الودودْ؟
ومالي أحنّ لقربك وحدي .. وعيناك تلك الغزال الشَرودْ
أبوحُ.. وتكتمُ ما تشتهيه .. أراكَ البخيلَ، وقلبي يجودْ
.فكيف اتّخذتَ عيونًا تُولّى.. تُجافي الغرامَ.. وأنت الودودْ؟
ومالي أحنّ لقربك وحدي .. وعيناك تلك الغزال الشَرودْ
جنينًا وسيمًا حملتُ بروحي.. وجئتُ إليكَ بسحرِ الورودْ
فلا أرّقتني صروف الزمانِ.. ولا أرهقتني صعاب الحدودْ
وقابلت لهفى عليكَ بصمتٍ .. وقلبٍ صّبورٍ أبيٍّ عنودْ
فأسلمت جُرحي لقيدِ الفراقِ.. وغُلّت حروفي بذاتِ القيودْ
فلا أرّقتني صروف الزمانِ.. ولا أرهقتني صعاب الحدودْ
وقابلت لهفى عليكَ بصمتٍ .. وقلبٍ صّبورٍ أبيٍّ عنودْ
فأسلمت جُرحي لقيدِ الفراقِ.. وغُلّت حروفي بذاتِ القيودْ
هبـــــــة