الأربعاء، 1 أبريل 2015

سقوط

إذا تخطفك الخطوة لخطوة أبعد من التي تجيدها فتجد نفسك مبعثرًا فوق درجِ الحياةِ ، منتبهًا لغفلة سقوطٍ قاتل ، ودغدغة غير محتملة في فقرات القلب تمتدُّ إلى آلام باهظة بالأطرافِ .. تتسكع فى دروبِ الأوردة ، مرورًا بكل مناحي الجسد ..
هكذا كان السقوط ، مازالت أثاره عالقة ، نستقبل آلامه بكل الفرحة ..

كانت حكاية وقعة خفيفة علي سلم البيت من أسبوع تقريبًا .. أى أى
اللهم لك الحمد

لايك

ولو خبروكَ بأن اللايك تمرُّ إلى القلب عسلًا مُصفى ، وتعصره كى يُقَطّر خمرا ..
وتُطفئ نارًا بقلبٍ عزيزٍ لـ تشعلَ أخرى .. وتُلقَى بشطِ القصيدة جمرا
تُرى هل تعاود فعل اللايك
هبة عبد الوهاب