الاثنين، 2 يونيو 2014

فشل

فشـــلْ

وفشلتُ أن ألتفَّ سيجارًا يُخدّرُ آهتكْ
أُنهيكَ أن تُمتعكَ أضغاثُ الحياة وتستقرُ براحتكْ
أوليس بعد الشوق مأساة لنا ؟
لا غير وجد الشوق أمتع ما بنا !
إنّى لذلكَ آسفةْ

وأراكَ لم يمتدّ قلبك سلمًا للخائفينَ فيأمنوا ..
و لـ طالما يشتاقُ قلبى أن يُرّغردَ آمنا
مازالت الدنيا تُذّكر خافقى بجحودها
لا زلتُ أحمل فى فضاءِ القلبِ ..
تلكَ الخائفةْ