الخميس، 4 أبريل 2013

وزار الفقد ليلتنا ..فأجدبها
وبعضٌ مِنَ الصّمتِ يُنبى بحالِكْ
ضجيج الهدوءِ
كقضبانِ ليللٍ يفوقُ احتمالى
ويقضى بما جاء فوقَ احتمالِكْ
سأُلقى بقصدى وتلقى بقصدكَ
ضدى لضدّك
حتى تلين إلينا المهالكْ
هبــــــــــة