أوحى لك
حين
تُعرّى الصّرخةُ قلبَكَ
لا تخشاها
إنَّ الصَّرخةَ .. طعمُ الداءِ
دَواءُ القلبِ.. وَنُبل العشقِ
بأن ترضاها
ياابن الشّوق النّابع فيّا.. لا تتهالكْ
قمْ.. وَتمالكْ
إنّ الصرخةَ .. ليست ضعفًا
قد أهداك الحبُ ثباتًا
ياذا القلب العاشقِ مهلًا
إن اللهَ بهذا العشقِ.. قد أوحى لكْ
لو صلبوكَ
فوقَ جدارِ الزمنِ البائسِ
لو حرقوكَ .. لو وأدوكَ
لو بجمار الزورِ رموكَ
يكفى هذا النبضُ الهامسُ
فى أوصالِكْ
أنّ الله بهذا العشقِ
قد أوحى لكْ
لا تتهالكْ
تسكنُ جوفَ الخفقةِ.. رقةُ
تسكنُ رعشةُ
يسكنُ عالمكَ .. وأحوالكْ
حين سجود الخفقُ الراهبِ
فى الشريانِ
حين تجلّى الحب حياةً
تُشرق فى أرضِ الطغيانِ
حين زرعت العمرَ شموسًا
قبل الهجرِ وفى الإتيانِ
لا تخشاها
إنَّ الصَّرخةَ .. طعمُ الداءِ
دَواءُ القلبِ.. وَنُبل العشقِ
بأن ترضاها
ياابن الشّوق النّابع فيّا.. لا تتهالكْ
قمْ.. وَتمالكْ
إنّ الصرخةَ .. ليست ضعفًا
قد أهداك الحبُ ثباتًا
ياذا القلب العاشقِ مهلًا
إن اللهَ بهذا العشقِ.. قد أوحى لكْ
لو صلبوكَ
فوقَ جدارِ الزمنِ البائسِ
لو حرقوكَ .. لو وأدوكَ
لو بجمار الزورِ رموكَ
يكفى هذا النبضُ الهامسُ
فى أوصالِكْ
أنّ الله بهذا العشقِ
قد أوحى لكْ
لا تتهالكْ
تسكنُ جوفَ الخفقةِ.. رقةُ
تسكنُ رعشةُ
يسكنُ عالمكَ .. وأحوالكْ
حين سجود الخفقُ الراهبِ
فى الشريانِ
حين تجلّى الحب حياةً
تُشرق فى أرضِ الطغيانِ
حين زرعت العمرَ شموسًا
قبل الهجرِ وفى الإتيانِ
صار العالمُ بين يديك
بنونِ الكافِ.. بأمرِ المالكْ
ألا يكفيكَ .. بأن الله بهذا العشقِ
الساكن قلبك
قد أوحى لكْ
لا تتهالكْ