يومٌ جريٌ
استيقظتُ علي خبر وفاتي
وولادةٌ يسيرةٌ لـ قطةِ الجارةِ سوزي،
ونبأ عظيمٌ عن سقوطٍ يليقُ برئيس الدولة،
وثورةِ الحمقي في شوارع القلب المتسخةِ بأنقاضكَ
ضوء عينيك المشاغب يحي وردة علقت بذاكرة الفؤاد..
لتلقي بأعوامٍ من الأرق فى جبّ اللهو
وتصلبني علي جدران الحقيقة
أتخفّي في صداع قصائدي المتبلة بنكهة الدلالْ
أستنتج طعمًا فذًا لولادة ظلّي لأول مرة في صوت الغيابْ
أفاخر مرآتي بكل يومٍ قبضت بتنّورتي القصيرة علي زمام الليل ،
وأنا أشعل أصابع التّبغ الرديئة بساعات المتعة - ظنًا أنها الجنة-
أصبتُ ابتسامتي بسهم العادة الساذجة ،وفرقتُ البحر
بعصا التوبة ـ عن معاشرة الحزن ـ
أحدّث ظلّلي
هل أضيق بمنحة الصمت،
كي لا أسقط في بئر الحنين لجبروت حمقاءٍ لم أتخلص من براءتها بعد
ألمح غصنًا شائكًا يميل علي صدر الاحتمالات البعيدة
أقفز كي أقبل رأس الفراق
حين تناثرت قصيدتي علي وسائده ،فرحه،
واطمأنت للرحيل
أتبرّأ من أساطير الأولين ،
وخرافة الموت تحت أرصدة البعاد ،
وأكذوبة الحياة فوق درج البقاءْ
ابتسامتك اللّعينة لم تقهر ضوء النهار في المساحات الفقيرة يومًا في عيني ،
لم أعد أعاني من ..
أصابع الغدر حين تمتدّ لتلون أظافرها بدم المشاهد الحلوه في روايتي..
أركل حذائي في وجه من يهدم سدَّا أقمته عمدًا في طريق العودة،
أغلق كلّ أبواب الخوف ،أمارس ركض العميانِ دون هدفٍ واضح ،
أصيب قلب الدنيا ؛
وتصيبني متعة اللعب مع الحياة ...!
هبـــــــــــة
استيقظتُ علي خبر وفاتي
وولادةٌ يسيرةٌ لـ قطةِ الجارةِ سوزي،
ونبأ عظيمٌ عن سقوطٍ يليقُ برئيس الدولة،
وثورةِ الحمقي في شوارع القلب المتسخةِ بأنقاضكَ
ضوء عينيك المشاغب يحي وردة علقت بذاكرة الفؤاد..
لتلقي بأعوامٍ من الأرق فى جبّ اللهو
وتصلبني علي جدران الحقيقة
أتخفّي في صداع قصائدي المتبلة بنكهة الدلالْ
أستنتج طعمًا فذًا لولادة ظلّي لأول مرة في صوت الغيابْ
أفاخر مرآتي بكل يومٍ قبضت بتنّورتي القصيرة علي زمام الليل ،
وأنا أشعل أصابع التّبغ الرديئة بساعات المتعة - ظنًا أنها الجنة-
أصبتُ ابتسامتي بسهم العادة الساذجة ،وفرقتُ البحر
بعصا التوبة ـ عن معاشرة الحزن ـ
أحدّث ظلّلي
هل أضيق بمنحة الصمت،
كي لا أسقط في بئر الحنين لجبروت حمقاءٍ لم أتخلص من براءتها بعد
ألمح غصنًا شائكًا يميل علي صدر الاحتمالات البعيدة
أقفز كي أقبل رأس الفراق
حين تناثرت قصيدتي علي وسائده ،فرحه،
واطمأنت للرحيل
أتبرّأ من أساطير الأولين ،
وخرافة الموت تحت أرصدة البعاد ،
وأكذوبة الحياة فوق درج البقاءْ
ابتسامتك اللّعينة لم تقهر ضوء النهار في المساحات الفقيرة يومًا في عيني ،
لم أعد أعاني من ..
أصابع الغدر حين تمتدّ لتلون أظافرها بدم المشاهد الحلوه في روايتي..
أركل حذائي في وجه من يهدم سدَّا أقمته عمدًا في طريق العودة،
أغلق كلّ أبواب الخوف ،أمارس ركض العميانِ دون هدفٍ واضح ،
أصيب قلب الدنيا ؛
وتصيبني متعة اللعب مع الحياة ...!
هبـــــــــــة