تُجيدُ احْتسائى قُبيل المساءِ
وشوقى لعينيكَ ما بى يُقيـِّدْ
ترانى عيونك مثل الفَراشِ
وشوقكَ جمرٌ بجنبى مُمدّدْ
وحينًا قصيدًا بعزفٍ شتيتٍ
وحينًا ترانى كظبىٍ مشرّدْ
تنالُ غرامًا..وتمضى غريبًا
وقلبى الصديقُ علىّ تمرّدْ
بقلب الطريق ضللتُ اليكَ
فلا أدركتنى خطاكَ فـ أصْمدْ
ولا عدتُ حيثُ السبيل رآنى
ولا من سعيرك ذا القلبُ يبردْ
أأسْقيكَ قلبى خمورًا ودمعى
وليلى هجيرٌ أثيمٌ ويرعدْ
جريحٌ هو القلب ..ذنْبى أليمٌ
وجورًا يحيدُ الطّريقُ فنبعدْ
فلنْ أسْألَ الشّوقَ ..لا تسْتجره
جميلٌ عذابى إليكَ ويٌحمدْ
..
هبة عبد الوهاب
وشوقى لعينيكَ ما بى يُقيـِّدْ
ترانى عيونك مثل الفَراشِ
وشوقكَ جمرٌ بجنبى مُمدّدْ
وحينًا قصيدًا بعزفٍ شتيتٍ
وحينًا ترانى كظبىٍ مشرّدْ
تنالُ غرامًا..وتمضى غريبًا
وقلبى الصديقُ علىّ تمرّدْ
بقلب الطريق ضللتُ اليكَ
فلا أدركتنى خطاكَ فـ أصْمدْ
ولا عدتُ حيثُ السبيل رآنى
ولا من سعيرك ذا القلبُ يبردْ
أأسْقيكَ قلبى خمورًا ودمعى
وليلى هجيرٌ أثيمٌ ويرعدْ
جريحٌ هو القلب ..ذنْبى أليمٌ
وجورًا يحيدُ الطّريقُ فنبعدْ
فلنْ أسْألَ الشّوقَ ..لا تسْتجره
جميلٌ عذابى إليكَ ويٌحمدْ
..
هبة عبد الوهاب