ما لى هنا
سبْعُ آياتٍ لأذْكرَها ..
مالى سبيلٌ لنهْرِ الرّوحِ ينْفلِقُ
ما لى سوى الليل
أقْضيه على وجلٍ ..
فى الصّبْحِ نفْسٌ إلى غيبٍ ستنْطلِقُ
يا ويلتى قدْ أصبْتَ القلْبَ
فى عجَبٍ
بسكْرةٍ تحْتسى عمرى .. فأحْترقُ
لو طاب حزنى
أطلَّتْ مَنْ بقافيتى ..
جنيّةُ الحرْفِ فى شوقٍ ..وتخْترقُ
مُذْ قادنى الشّوقُ
نجْمًا فى مواكبِه..
وقدْ شقا بى سنـًا .. يغْتالُه الأرَقُ
ماذا جنيتَ ببُعْدى ..؟
كيْف تأْلفهُ ..؟
فقْد الأحبّة ليلٌ نجمُه القلقُ...
هبه عبد الوهاب
سبْعُ آياتٍ لأذْكرَها ..
مالى سبيلٌ لنهْرِ الرّوحِ ينْفلِقُ
ما لى سوى الليل
أقْضيه على وجلٍ ..
فى الصّبْحِ نفْسٌ إلى غيبٍ ستنْطلِقُ
يا ويلتى قدْ أصبْتَ القلْبَ
فى عجَبٍ
بسكْرةٍ تحْتسى عمرى .. فأحْترقُ
لو طاب حزنى
أطلَّتْ مَنْ بقافيتى ..
جنيّةُ الحرْفِ فى شوقٍ ..وتخْترقُ
مُذْ قادنى الشّوقُ
نجْمًا فى مواكبِه..
وقدْ شقا بى سنـًا .. يغْتالُه الأرَقُ
ماذا جنيتَ ببُعْدى ..؟
كيْف تأْلفهُ ..؟
فقْد الأحبّة ليلٌ نجمُه القلقُ...
هبه عبد الوهاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق