نقْشٌ على الدَّهرِ من سيقرأُه .. سِرٌّ بذَا القلبِ هل أُخَبّـئُهُ
بي غضْبةُ الرّوحِ حينَ أفْقده ..بي ثورةُ الشّوقِ مَنْ يُنبّـئُهُ
لا يُصْبرُ القلْبُ عنْد مشْرقه.. جمْرًا على الجَمْرِ منْ يُهدّئُهُ
إنْ يهجرْ النّفسَ من سينْصرُها.. ليلٌ إلى البُعدِ كيف أبْدأُهُ
أستغفرُ الشّوقَ من سيدركنى.. ويحٌ لقلبٍى دمى مرافئُهُ
يا رَجفَةَ القلبِ حين تصْحبُه .. كم يُبتلى منْك لا أُبرّئُهُ
مُدّتْ مَعانيكَ في ضحى قلمي.. حرفًا يلى الحرْف أنْتُ مَلْجأهُ
يا أنتَ يا ..من سِواكَ أذْكره .. حكيٌ لبرْدِ القصيدِ يدفِئُهُ
الشّوقُ بـ الرَّوحِ ..كنْتُ أكْتمهُ ..قدْ أثْمَلَ الْقلْبَ ..كيف أُرجئهُ
فالحبُّ يَرتادُ قَلبَ مُستَهَمٍ .. يأوي إليهِ فَفيهِ مَلجأهُ
لا خيرَ في العِشقِ إن تُبدِّدَهُ .. شَكوَى المُحبِّ الَّذي يُرَجِّئُهُ
هبة عبد الوهاب
بي غضْبةُ الرّوحِ حينَ أفْقده ..بي ثورةُ الشّوقِ مَنْ يُنبّـئُهُ
لا يُصْبرُ القلْبُ عنْد مشْرقه.. جمْرًا على الجَمْرِ منْ يُهدّئُهُ
إنْ يهجرْ النّفسَ من سينْصرُها.. ليلٌ إلى البُعدِ كيف أبْدأُهُ
أستغفرُ الشّوقَ من سيدركنى.. ويحٌ لقلبٍى دمى مرافئُهُ
يا رَجفَةَ القلبِ حين تصْحبُه .. كم يُبتلى منْك لا أُبرّئُهُ
مُدّتْ مَعانيكَ في ضحى قلمي.. حرفًا يلى الحرْف أنْتُ مَلْجأهُ
يا أنتَ يا ..من سِواكَ أذْكره .. حكيٌ لبرْدِ القصيدِ يدفِئُهُ
الشّوقُ بـ الرَّوحِ ..كنْتُ أكْتمهُ ..قدْ أثْمَلَ الْقلْبَ ..كيف أُرجئهُ
فالحبُّ يَرتادُ قَلبَ مُستَهَمٍ .. يأوي إليهِ فَفيهِ مَلجأهُ
لا خيرَ في العِشقِ إن تُبدِّدَهُ .. شَكوَى المُحبِّ الَّذي يُرَجِّئُهُ
هبة عبد الوهاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق