إذْ نعشقُ بخيلًا ، يضنُّ بهمسةٍ حانيةٍ ..
فما علينا سوي أنْ نستقطرُ حليبَ الشوقِ منْ ثدي العزلةِ ،نقطفُ شهدَ الحياةِ من شفةِ الحنينِ ، نتفننُ في مغازلةِ ومضاتٍ تفلّتتْ منْ عينِ الذكرياتِ النّافقةِ ، ونهيمُ بمراقصةِ الأمنياتِ الراحلةِ ..
هذا وبكل الرضى .. نُربّي قلوبَنا علي التّقشّفِ ..قدْ نحققُ شيئًا منْ السعادة ..
هكذا حينما نعشقُ بخيلاً
هبـــــــــــة
فما علينا سوي أنْ نستقطرُ حليبَ الشوقِ منْ ثدي العزلةِ ،نقطفُ شهدَ الحياةِ من شفةِ الحنينِ ، نتفننُ في مغازلةِ ومضاتٍ تفلّتتْ منْ عينِ الذكرياتِ النّافقةِ ، ونهيمُ بمراقصةِ الأمنياتِ الراحلةِ ..
هذا وبكل الرضى .. نُربّي قلوبَنا علي التّقشّفِ ..قدْ نحققُ شيئًا منْ السعادة ..
هكذا حينما نعشقُ بخيلاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق