أنـــــا و كلمـــــــــاتـــى
من أنا
هبـــــــــه عـبـــد الــوهـــاب
العالم العربى, المنصورة, Egypt
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
الأربعاء، 30 أكتوبر 2013
حاسب
مش هانام من غير م أزور قلبى ف عنيك ..
واستسمحه :(
وحاسيبه عندك..
مش باخاف منك عليه ..
بس انت حاسب تجرحه
هبــة
الاثنين، 28 أكتوبر 2013
كيف سأكتب
كيف سأكتبْ ؟
كنتُ اُخمّنُ منذ بدأنـا ... كيف سأختمُ هذا الفصلَ ؟
وكيف سأبدأُ فصلًا آخرْ ؟
منكم..
مَنْ يتصفّحُ أكثر من ثلثى أحلامى ـ وسْط كتابى ـ لا يتعجبْ
إنَّ كتابى عذبٌ جدًا ..
يبدو مثل الطفل القاصرْ
حين ملأتُ رفوف حياتى بحواديتِ الشاطرِ أحمدَ
وحبيبته ،
ثمَّ قصدتُ الليلَ أغنّى وأُردّدها ،
عبثــًا أعنى ..
مَنْ يتشابه وحكاياتى ،
فـ برفقتهِ سوف أُسافرْ ..!!
هبــــة
الخميس، 17 أكتوبر 2013
قد يبدو ..
أنك حين تميل مع الرياح ..هو أن تصل آمنــــًا..
هيهـــــــات...
هبـــــــــــة
أرويها ..
حين تُثمر .. أقطف أحرفى من فوق غصونها ..
هى .. وسادتى الحزينة
هبة
فى المرأةِ قابلتها
تاهت عن ملامحى ..
فـ استدارت حين واجهتها ..
وراحت تهرول خائفة.
لذا كرهتــ..
الثلاثاء، 15 أكتوبر 2013
ليلٍ بخيل
يا عين مُشتاقٍ تُطاردُ أنجمـًا
فى ثورةٍ للقلبِ
فى ليلٍ بخيلْ
هل يستوى هذا الحنين ..وظلمه.. ؟
والوجدُ أسدلَ ستره
متجهمًا
عامًا طويلْ
أنّى أتيتُ أرده ..
فاجتاجنى ..
عند الوصولِ يردّنىِ
ثمّ استقرّ ..
وحطَّ فى صمتٍ ثقيلْ
هل مِنْ سبيلٍ للحبيبِ
وضمةٍ فى جوفِ ليلٍ باردٍ ؟
.. أم أنه عزّ اللقاءُ
وضاق بى ذاكَ السبيلْ ؟
خصمان نقتسمُ الهوى ..
أمّا الغرامُ حليفنا ..
والسّهدُ ..
كان رفيق درب العاشقينَ
وليلهم مستذئبٌ ،
ليلٌ عويلْ
قدْ ضقتُ ..!
كيف يضيقُ بى حالُ الغرامِ
وقدْ ذبحتْ ببابه
كل القرابينِ التى أدركتها
والآن لى قلبٌ قتيلْ
يا عين مُشتاقٍ تُطاردُ أنجمـًا
فى ثورةٍ للقلبِ
فى ليلٍ بخيلْ
هبــــــة
الجمعة، 11 أكتوبر 2013
العيـــد
....
العيد أغمض جفنه ...كى لايرانا ..فلم نرهْ
حين استقرّ على حوافِ قلوبنا
جاءت بوصلٍ كم تقطّع دابرهْ
العيد أسرع بالرجوع
فلن يطوف ببابنا
ولن يُفرّح زائرهْ
هبـــة
الأحد، 6 أكتوبر 2013
ذاكرة الحوائط خبّرتنى بما نسيته عمدًا ..
هل تذكر ؟
هبة عبد الوهاب
ماذا يضيركَ
أحوكُ قناعًا..
منَ الفرْحِ يرْقصُ عنْد اللقاءِ ، لعلّى أنال رحيقَ السّعادةِ ...
تنْزع ستْرة حلْمى ..
وتلْقى سلامًا حزيـنـًـا
وتمْضى..
..!!
إليْكَ التَّحيّة..
فماذا يَضيْرُكَ
لوْ أمْهلتْنى رصاصاتُ حزْنى قُبيْل الفراقِ ..
ثوانى ..
أُطالعُ فيها صحيْفةَ عمْرى هنا فى عيونكَ ،
أصْحبُ ذكْرى شجوْنٍ ..
لكمْ رافقتْنى بقرْبكَ ..
ثمَّ أنالُ
عناقًا قصيْرًا به أسْتعدُّ
لثوْبِ المنيّة ..
هبـــــة عبد الوهاب
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)