منهوبةُ الأحلام..
ممنوعُ الصراخ
وقد ألفتُ ببابها حلمًا صغيرًا
منْ مواجعهِ يفرّْ
لا تنحنى عند البكاءِ
تبيبتُ ..
مكسورًا بقلبِ صغيرها حضنُ الأمانِ
رغيفها
يكسوهُ طعم الذِّل مرّْ
أدركتُ فى الظلماءِ
ليلًا جائعًا
ينقضُّ من عينيه ذئبُ حنينها
والقلبُ
يثقله الغيابُ ولا تهابُ
لكمْ أَرقْتُ بوجدها
سرٌ تَلا فى الوجدِ سرّْ
سرٌّ
وألقته الرياح
منَ الرياحِ إلى الجبالِ
، بقلبها جمرٌ يموجُ على الجراحِ
وألفُ حارقةٍ تمرّْ
سارتْ تجرجرُ عظمَها
وتلملمُ الأحرانَ
من قلبِ المقابرِ
والميادين العقيمةِ تطمئنُّ
بنهرِها عرسُ الدموعِ
بطولة التاريخِ تحصد زهرها
يا موكب الأيتام سرّْ
منهوبةُ الأحلامِ..
ممنوعُ الصراخ
وقد ألفتُ ببابها حلمًا صغيرًا
من مواجعهِ يفرّْ
هبة عبد الوهاب
ممنوعُ الصراخ
وقد ألفتُ ببابها حلمًا صغيرًا
منْ مواجعهِ يفرّْ
لا تنحنى عند البكاءِ
تبيبتُ ..
مكسورًا بقلبِ صغيرها حضنُ الأمانِ
رغيفها
يكسوهُ طعم الذِّل مرّْ
أدركتُ فى الظلماءِ
ليلًا جائعًا
ينقضُّ من عينيه ذئبُ حنينها
والقلبُ
يثقله الغيابُ ولا تهابُ
لكمْ أَرقْتُ بوجدها
سرٌ تَلا فى الوجدِ سرّْ
سرٌّ
وألقته الرياح
منَ الرياحِ إلى الجبالِ
، بقلبها جمرٌ يموجُ على الجراحِ
وألفُ حارقةٍ تمرّْ
سارتْ تجرجرُ عظمَها
وتلملمُ الأحرانَ
من قلبِ المقابرِ
والميادين العقيمةِ تطمئنُّ
بنهرِها عرسُ الدموعِ
بطولة التاريخِ تحصد زهرها
يا موكب الأيتام سرّْ
منهوبةُ الأحلامِ..
ممنوعُ الصراخ
وقد ألفتُ ببابها حلمًا صغيرًا
من مواجعهِ يفرّْ
هبة عبد الوهاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق