أضغاثُ أحلام أتتنى فى الهوى
من ذا يشى لليلِ عنها .. تنجلى
ومضٌ أضاء الحرف .. كم راقتْ له
أوجاعُ شوقٍ فى الضّلوعِ .. وتعتلى
لا صوت يعلو فوقَ صوت صبابتى
أبدًا .. لدونكِ لن يكونَ تبتُلى
هبة عبد الوهاب
من ذا يشى لليلِ عنها .. تنجلى
ومضٌ أضاء الحرف .. كم راقتْ له
أوجاعُ شوقٍ فى الضّلوعِ .. وتعتلى
لا صوت يعلو فوقَ صوت صبابتى
أبدًا .. لدونكِ لن يكونَ تبتُلى
يا لائمًا .. آذيتَ فى الأشواق منْ
ترنو إليكَ .. تُجيبُ حسبُكِ تسألى
حُـمَّ الفؤادُ .. فهل ألوذُ بقبلةٍ ترنو إليكَ .. تُجيبُ حسبُكِ تسألى
تشفى الجراحَ ..وهل تردّ القلبَ لى
ـــــــــــــــهبة عبد الوهاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق