الاثنين، 5 يوليو 2010

مدوناتى من العاميه ((اللغـــــــز))


طـبّـقــت حـدودى و يــّـازمــــانـى ...

جـــوّ ه ورقتـــى..

و حطيـتـهــــا ف كشكــــولـى و نمـــت ..

مـقُـلتــــش مـُــت

وقطـعـــت الكشكـــــول نُـصيـــــن ..

ونـاديـتـــك ..

لجـــــل م تـختــــارنــى

لحـظـــــــــــه ...

لازم تعــــــــرف ..

إنــــى ..

بتكـــــو ّن ف عنيــــــك ..

بشــــو يــــش ..

علــــــــى مـهـلـــــى

علــــــى أدّ الـحلـــــــم اللـــــى نـدهـلـــــى...

جـــــوّاك

و بـبـعـتـــر أحــلامـــــى ف حـجـــــرك...

تـتـحـقــــق

بـفـــردهـــــا ..

و بـنـــــام علـــى صـــدرك ..

و بـصــــدّق ..

إن انـــــا بـهــــــواك

****

أيــــــوه انـــــا حـُــــره _

بـطـيــــر بـجـنـــــاح

زى جـنـــــاح الـكـلمـــــه الـخـــايفــــه

يـمـكـــن عـــارفـــه ....

إن طــريــقــــى ف يــوم ..

هـيــــاكـلـنــــى

إن جـنـــــاحــــى ضـعـيـــــف ..

ميـشـلـشــــى ..

كـــــل الـحــمـــــل

حتــــى الـحـلـــــم ..

اللـّـــى رمـيـتــــه بـكـــــل جـوارحـــــك ...

يــــوم علــى كـتـفــــى ..

ف لـحـظـــــة ضـعــــف ..

ومقــــدرتــــش تـســــاعـــدنـــى ف شـيــلـــه

أيــــــوه انـــــا عــــارفــــه ..

إنـــك عـــــارف..

إن أنــــا ريشــــى ..

م يـسـتـحـمـلـشـــــى

لكـــــن خــايــــف ..

وأنـــــا عــــــذراك ...

لســـــه أنــــا طـــايــــره ..

بـعــــــانـــد فيـّـــــا

و ف حـــروفــــى المشتـــــــاقـــه تُضمـــــك

لـمـّــــا تـلمـّـــــــك فـيـهــــــا بـ جُـــــرأه ...

زى الـعــــاده ..

ف حـبـــــى معـــــاك

مـــش محتــــاجــــه..

أراهــــن نفـســـــى ...

بـإنـــى ف حبــــــك...

بمـــــلا حـيــــاتــــى ...

بـــــوهـــــم سعـــــاده

ورغــــم ده كلـــــه ...

أنـــا عــــــــايزاك

***
م أنــا لغـــزك...

ولكنـّـــى هـــاحلـّك

جـــايـــــز إنّ الحـــل يكـــون

لمّــا تمـــوت

وأصحـــــى مـــا أنمشـــى

مـا أنـــا عــايشـــه وممتـّــش لسّـــه

غصبـّـن عنـّـــى بحُبــــك حــــاســـه

وحلملـــــم نُصيــــــن كشكــــو لــــى

وحـــلاقـــى الـــورقـــه وهـــأحـــرقـهــــا

وأرقيـــــك بيهــــا..

و أفــــك قيــودى

وهـــأبعتــــــر..

فـــوق منـّـــا حـــدودى

هــــافـــردهـــا ..

و هـ اسمـّــى عليــــك..

وســـاعتهـــا هــ تــأكـّـــــد إنّـــى ..

منــّـــك..

ليــّّـــــــك


شـعــــــر / هبـــــــه عبــــــد الـــــوهـــــاب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق